∫©∫We Are The Champions∫©∫

مرحبا بك فى المنتدى
يسعدنا انضمامك معنا لكى تستمتع بكل ما هو جديد وحصرى
فقط فى منتدانا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

∫©∫We Are The Champions∫©∫

مرحبا بك فى المنتدى
يسعدنا انضمامك معنا لكى تستمتع بكل ما هو جديد وحصرى
فقط فى منتدانا

∫©∫We Are The Champions∫©∫

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
∫©∫We Are The Champions∫©∫

http://arabmusic.forumegypt.net/

    ! წ…℅……ঔღঔ امشيـ بجوآري وكن صديقيـ ……ঔღঔ……℅…წ

    Admin
    Admin
    ماستر
    ماستر


    عدد المساهمات : 177
    تاريخ التسجيل : 24/08/2010
    العمر : 32

    ! წ…℅……ঔღঔ امشيـ بجوآري وكن صديقيـ ……ঔღঔ……℅…წ Empty ! წ…℅……ঔღঔ امشيـ بجوآري وكن صديقيـ ……ঔღঔ……℅…წ

    مُساهمة من طرف Admin الأربعاء 25 أغسطس 2010 - 9:03

    بسم الله الرحمن الرحيم



    " أحمل في قلبي طوفاناً من الأسى و هديراً من المحبه
    لو بحت به لأشعلت البحارا و لأنطقت الأحجارا و لهيجت الأزهارا



    و ألغيت نزارا و استفزت أحرفي الورد الكرزي فزادته إحمرار
    و لأرقصت القفارا و لحبست الأشعار في الأسحارا "








    بالبداية قبل الخوض في هذا الموضوع
    عاجزه عن الوصف ولااعرف من اين ابدآ ..!


    ففي هذه الحياه او بالاصح البشر الموجودين فيه
    هم السبب ..




    بشر لايعلمون المفهوم الصحيح لهذا الموضوع ..
    فلعل وعسى نصل الى عقولهم ويصل كلامنا لهم
    هكذا الحياه تجد انواع واشكال فلابد مننا نواجهها على مقاساتهم ..




    :





    - يستطيع كل واحد منا أن يتسلق لأعلى القمم ويبذل مجهوداًً في ذلك
    - لكنه لا يستطيع العيش طويلآ فوق هذه القمم أوبداخل كهوفها.




    - فالصداقة تشبه إلي حد كبير هذا الوصف ممكن أن تزامل شخص
    وتنجح في أن تكون صاحبه



    - لكن هل تستطيع السكنى بداخل قلبه وإلي الأبد ..


    - فهذا بالشئ الصعب الذي لا يمكن أن يتحقق إلا بالمواصفات
    فإن وجدتها أو انتابك شعور داخلى ببعض العلامات التى سنذكرها


    يبقى تقول للصداقة نعم




    - تشعرك بالسعادة، تبعد عنك الآلام والأحزان، فهى تتضاعف الفرح
    وتقسم الأحزان.



    الصداقة قيمة إنسانية أخلاقية ودينيةعظيمة سامية المعاني والجمال
    كبيرة الشأن بها تسمو الحياة وترتقي وبدونها تنحدرالصداقة من الصدق ،
    والصدق عكس الكذب.






    والصديق هو من صدقك وعدو عدوك .
    إنها علاقة وثيقة بين شخصين أو أكثر
    علاقة متبادلة وانسجام كامل في المشاعر والأحاسيس
    وهي بالغة الأهمية في استقرار الفرد وتطور المجتمع




    لان الإنسان خلقه الله كائن اجتماعي لا يقدر العيش بمفرده
    بل يتفاعل مع من حوله ايجابيا



    ليشكل المجتمع المتكامل لتعطيه الصداقة الدفء والشعور بالمحبة
    والراحة في حياته وخاصة إن كان ممن يحسن اختيارهم فهم جواهر الحياة والمفترض أن نحسن تميزهم عن وحل الأرض



    لان أشباه الصديق والصداقة السيئة تنتهي بسرعة انتهاء فقاعة الماء
    أو الصابونفالصداقة تجعل الحياة جميلة لأنها تخدم الروح والجسد والعقل



    علينا اكتساب الأصدقاء والعمل على المحافظة عليها
    كما قال الإمام أمير المؤمنين عليه السلام في حديث له:



    ( عليك بإخوان الصدق، فأكثر من اكتسابهم،
    فإنهم عدة عند الرخاء، وجنةعند البلاء)




    والمعروف إن افتقاد الصداقات والعلاقات مع الناس والأصدقاء
    يولدالاكتئاب والمرض والتوتر النفسي والكثير من المشاكل الصحية
    والنفسية والجلوس منفردا عقوبة جسمية ونفسية قاسية تمارسها
    السلطات على المخالف للقانون و يتعرض لها من لاصديق له


    يقال( الصديق والرفيق قبل الطريق )


    وقول الشاعر:



    صديقي من يقاسمني همومي
    .............................ويرمي بالعداوة من رمانــــي


    ويحفظني إذا ما غبت عنــــه
    ..............................وارجـوه لنائبـة الزمــــــــان




    من هنا يحق للصداقةأن تتباهى بجمالها السامي المزهو بالكبرياء00
    وهي المنهل العذب لكل جوانب الحياة وهذا الترفع والتكبر
    بهذا الموقع مسموح و غير قبيح ولائق لها .



    إن الصداقة حياة عاطفية ماضية ذابلة الأغصان و لاخضرة فيها
    وان الحياة تغيرت والعلاقات يجب أن تتغير رغم استمرار
    سطوع الشمس ونقاءالسماء.



    وإذا كانت الصداقة ذابلة الأغصان فلا فيء لها بالتالي تصلح كحطب
    للتدفئة فقط. و رغم انفلات الدمعة من شدة الانفعال.




    لكن لا أقول انتهت الصداقة






    بل أقول بقوة :


    إن كما الشمس لا يضرها أن تسقط أشعتها على الورد والجيفة
    في وقت واحد بنفس الكمية ولا يتغير شيء منها ومن فائدتها
    وقوتها وجمالها كذلك الصداقة وعلاقاتها النبيلة والجميلة ونتائجها
    على الفرد والمجتمع لا يضيمها سوءالعلاقات في هذا العصر
    وسوء المعاملة والنظرة للصداقة وبعض العلاقات الفاسدة هناوهناك
    وان كثرت احياناًً .





    والصداقة رغم كل الانتكاسات تبقى قيمة القيم أهم منالمهم للحياه
    بل هي الحياة لكن الأسئلة المهمة التي يجب المرور عليها


    لماذافشلت الصداقة وانحطت علاقاتها ؟
    هل لأننا لم نحسن اختيار أصدقائنا؟


    أم بواسطةالانزلاق الاجتماعي على عتبة المال والعولمة
    وندافع عن قيمنا وتقاليدنا العريقة والعظيمة والمناسبة لكل ظرف وعصر
    لنبقى سعداء مع أنفسنا وأولادنا فاعلين الخير و الواجب



    الإجابة عن سؤال كيف نختار أصدقائنا؟


    وأقول:


    شروط الصداقة والعلاقات المثالية التي تصلح لكل عصر وزمان
    وتستمر بل تدوم ما قاله الإمام جعفر الصادق عليه السلام


    (لا تكون الصداقة إلا بحدودها، فلن كانت فيه هذه الحدود أو شيء منها
    فانسبه إلى الصداقة، ومن لم يكن فيه شيء منها، فلاتنسبه
    إلى شيء من الصداقة: فأولها: أن تكون سريرته وعلانيته
    لك واحدة. والثانية: أنيرى زينك زينه وشينك شينه.
    والثالثة: إن لا تغيره عليك ولاية ولا مال.)



    وإذا تمسكنا بآداب الصحبة واحترمناها دامت ولم تحدث الفرقة


    ومن أهم هذه الآداب:


    أن تكون الصداقة والإخوة واحدة ( قل لي من صديقك اقل لك من أنت ) ,


    وان نختار أصدقاء راجحي العقول ,


    وان يعمل الصديق على : أن يستر العيوب ولا يعمل على بثها
    ويكون ناصح لصديقه ويقبل نصيحة الأخر,


    وان يتحلى بالصبر ويسال إن غاب عنه, ويعاوده في مرضه
    ويشاركه فرحه, ونشر محاسن صديقه ,




    والصديق وقت الضيق , وان لا يكثراللوم والعتاب ,
    ويقبل اعتذار صديقه, وينسى زلاته وهفواته, ويقضي حوائجه ,




    وان يشجعه دائما على العمل والنجاح والتفوق والتحلي بمكارم الأخلاق
    والقيم لتكون الصداقة دائمة راسخة لا تهزها أول مشكله
    أو تداخلات مادية لعصر لا يفكر أو يقيم إلا بها


    والنتيجة يكون


    ( الصدق, و النبل, الأصالة, و العراقة, والأخلاق والحب وكل قيم فاضلة )




    هي حمى الصداقة و عرينها المتين والمزيف زائلا لا محالة إلى أوحال الرأسمال
    وبذلك نكون سعداء و آمنين على صدق المسار و نجعل كل من حولنافرح
    وعلينا أن نعلم أولادنا الصدق الإخلاص و نبل التفاعل الاجتماعي وطريقة اختيارالأصدقاء والعمل




    لان تأثير الأصدقاء كبير على بعضهم البعض منهم الجيد ومنهم السيئفان
    الصداقة تكون قضية مهمة في حياة الناس


    لان الناس تتأثر لبعضها سلبا وإيجاباوهنا ندخل في مبدأ حسن
    اختيار الصديق ومعرفته




    وطريق العلاقة معه والحفاظ عليه إن تمالتلاؤم
    ليتم استقرار الصداقة


    قال رسول الله(ص):
    (المرء على دين خليله،فلينظر أحدكم من يخالل)



    كما انه حتى نعيش مع الأخريين علينا إيجاد بعض النقاط
    والقواسم المشتركة والتفاعل معها والبناء عليها



    لعلاقات أحسن وأفضل والابتعاد عننقاط الخلاف والتفرقة
    ونجاح الحياة يتطلب وجود العلاقات الاجتماعية والروابطالمتنوعة
    . والاهم من كل شيء أن يقبل كل واحد الأخر كما هو ويحترمه.


    لأنه ليس منا بالكامل أو المعصوم نحن بشر كل يغلط
    ولكل ظروف ومشاكل حياتيةمختلفة



    علينا مراعاتها وتقديرها لتكون الحياة أجمل وأنقى ونعيش بشرا


    وبذلك يكونشريط الذكريات لدقائق العمر القصير يستحق أن يرا
    ه من يأتي بعدنا وعلينا أن لا ندع وحل الرأسمال





    وسيطرته تطمر الصداقة والمرؤة في رمالها وقت من الأوقات .


    وذاحدث ذلك يجب العودة فوراً للتراث ونبشه لملاقاة الفكر
    والقيم الخالده وارتداء لباس العزة


    فلا يصح في النهاية إلاّ الصحيح و الشمس تبقى ساطعة
    على الجميع تشع الخير لنا و لأولادنا .


    وبحرارتها يذوب جليد الصداقة المزيفة المبنية على المصالح والمادة
    كيف ونحن لا نحب العمل والقول إلا تحت أشعة الشمس
    لأننا لا نحب الظلمة وتابعييها
    بل هدفنا الشمس ذاتها ونورها الساطع دليلنا الدائم






    هي الوفاء والاخلاص للصديق ,هي تلك الثقة المتبادلة التي


    لا تزعزعها امواج الزمنمهما صخبت وضجت ,



    انها التضحية في سبيل اسعاد الصديق ومساعدته في تخطي
    كل ما يعترض طريقه ,



    ومهما كانت العقبات ومهما كثرت اشواك الدرب يبقى الصديق
    مستعدا لرفع صديقه على راحتيه ليقيه تلك الاشواك



    رغم ان تلك الاشواك ستنغرس اكثر واكثرفي قدميه هو ولكنه
    لا يابه مادام صديقه في امان.





    واريد ان انوه هنا الى الفرق الكبير بينالصديق ورفيق الدرب
    قد يقضي العديد من الاشخاص معظم اوقاتهم سوية


    يضحكون ويتنزهون ولكن هذا لا يعني ابدا انهم اصبحوا اصدقاء ,
    فالصديق لا يعرف الا عندما يوضع على المحك ,



    فقد يبدو الكثير من رفاق الدرب اصدقاء ولكنهم يصبحون غرباء
    عند طلب ايمساعدة قد تكون صغيرة جدا.


    اما اسمى وانبل واقوى العلاقات الانسانية على الاطلاق هي الحب ,
    ذلك الحب الصادق النقي الذي ينبع من الروح ويتغذى من القلب




    ,والحب الذي اعنيه يشمل كل انواع الحب السامية الالهية ,
    هو حب الانسان لخالقه عزوجل هو حب الام لاطفالها .....


    وهو ايضا ذلك الحب الذي يجمع بين قلبي حبيبين توحدت اروحاهما
    لترتقي بهما الى حديقة الحب الرائعة .



    ولكن زماننا هذا قد حرف الكثير من المفاهيم النبيلة واصبح كل فرد
    من افرادها يحولها الى ما يناسب مصالحه واهواءه



    ,فباتت الصداقة هي صداقة المصالح لا صداقة القلب
    صداقة المجاملة لا صداقة الثقه


    , اصبحت الصداقة كلمة ترددها الالسن لارضاء هذا الزمن
    كما يردد الطفل ما يسمعه دون ان يفهمه,



    ولكن هذا لا يعني ان الصداقة والحب قد انتهيا ,
    لا ابدا,فاذا ما امعن
    كل منا في من حوله




    فلا بد ان يجد ذلك الصديق الوفي المخلص ,
    فان وجده فانه يجب ان يبادله الصداقة


    وليكن ذلك الصديق هو رفيق اوقاتنا نجلس معا
    ونتعاون في حل اي مشكلة ويعطي احدنا الاخر كل ثقته ومحبته .


    فلنحيي تلك المشاعر النبيلة في اعماقنا لنعيش الصداقة
    ونعيش الحب كما خلقت ارواحنا لتعيشه وليس كما رسمته يد الانسان .


    []



    لقد ركّز الإسلام في الكثير من مفاهيمه وتعاليمه على أسس وثوابت العلاقات الإنسانية التي تخدم حياة الإنسان،



    فتبلور مكنونات عقله من خلال علاقة الإنسان بالإنسان التي تترك تأثيرها
    على الكثير من جوانب حياته الداخليةوالخارجية،



    باعتبار أنَّ طبيعة العلاقة تخلق جوّاً من الألفة والمحبّة والحميمية،
    ما يجعل الإنسان ينجذب إلى الآخر انجذاباً عقلياً وشعورياً.



    ولهذا فقد تحدّث الإسلام في الكتاب والسنّة عن مسألة الصداقة
    في ما يحتاجه الإنسان إلى هذه العلاقة،



    باعتبار أنَّ الصداقة تمثّل الإنسان في الصديق الذي يساعد الآخر
    ويعاونه ويكون موضع سرّه وأمانته وأنسه،



    لأنَّ الإنسان لا يرغب بالوحدة، بل يحبّ أن يعيش مع الآخر
    لأنّه اجتماعيّ بالطبع.


    وربّما كانت علاقة القرابة لا تملأ كلّ ذات الإنسان،
    فقد يحتاج إلى من يكون قريباً له في العقل وفي الروح،



    ممن يمكن أن تكون قرابته أكثرمن قرابة النسب،
    لأنَّ قرابة النسب تمثل هذا التواصل في الآباء والأجداد،



    وربّما لايحمل التواصل بين هؤلاء في داخله تواصل العقل بالعقل
    والقلب بالقلب والروح بالروح،


    ففي الحديث عن الإمام علي(رضي الله عنه):


    ((ربّ أخٍ لكَ لم تلده أمّك)).







    وعلى ضوء ذلك، ولخطورة تأثير الصديق فيالصديق،
    أراد اللّه من الإنسان أن يعرف كيف يختار صديقه؟


    وقد تحدّث اللّه سبحان هوتعالى عن الصداقة بشكلها الإيجابي،
    كما تحدّث عنها بشكلها السلبي في كتابه المجيد.



    أمّا الصداقة في شكلها الإيجابي فهي الصداقة المبنيّة على التقوى،
    وهي أن تصادقالإنسان الذي يعيش تقوى الفكر فلا يفكّر إلاّ حقاً،



    وتقوى القلب فلا ينبض قلبه إلاّبالخير، وتقوى الحياة
    فلا تتحرّك حياته إلاّ في الخط المستقيم.


    وإذا كان الإنسان تقيّاً فلا بدّ من أن يكون ناصحاً لصديقه،
    لأنَّ الدين النصيحة، ولابدّ من أن يكون الوفيّ لصديقه


    لأنّ الوفاء يمثّل عنصراً من عناصر الإيمان،
    وإذا كان الإنسان تقيّاً فلابدّ أن يعين صديقه وأن يساعده وينصره
    وأن يؤثره على نفسه،



    لأنّ ذلك من عناصرأخوّة الإيمان. ولهذا حدّثنا اللّه سبحانه وتعالى
    أنَّ صداقة التقوى تتحرّك في الحياة لأنّها تبدأ باللّه وبرسوله وبأوليائه،



    وترتكز على قاعدة الإسلام في عقائده كلّها وشرائعه ومناهجه وأهدافه
    ، فما دمت مسلماً تقيّاً فإنّ هذه هي العروة الوثقى التي لا تنفصم،


    لأنَّ اللّه سبحانه وتعالى جعل الإنسان الذي يسلم وجهه للّه
    وهومحسن المستمسك بالعروة الوثقى.


    ثم يحدّثنا اللّه سبحانه وتعالى عن الصداقةالتي سوف
    تستمر إلى الآخرة، لأنّ صداقة الدنيا التي ترتكز على
    قاعدة الإيمان باللّه وتقواه، تجد مكانها الرحب في الآخرة،



    لأنَّ الآخرة هي مواقع رضوان اللّه ونعيمه.
    وهذا ما عبّرت عنه الآية الكريمة



    : ]الأَخِلاَّءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ الْمُتَّقِينَ[.




    فالمتقون هم الذين تبقى صداقتهم وخلّتهم خالدة،
    لأنّها انطلقت من الموقع الثابت، فلا زوال لها بالموت،


    بل تمتدّ لتكون حياة المحبّةفي الدار الآخرة
    كما كانت حياة المحبّة في دار الدنيا.


      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 21 سبتمبر 2024 - 13:53